رسائل ماجستير في الميكروبيولوجي
تحميل رسائل ماجستير في الميكروبيولوجي pdf
BACTERIOLOGICAL AND MOLECULAR STUDY ON SALMONELLA ISOLATED FROM HUMAN AND ANIMAL IN EGYPT AND ALGERIA
تمت الدراسة علي 76 عزلة من بكتريا السلمونيلا المعزولة من الانسان والحيوان في الجزائر ومصر دراسة الحساسية للمضادات الحيوية بطريقة الاقراص والتراكيز المثبطة الدنيا بين ان انماط المقاومة تختلف حسب الرقعة الجغرافية ومصدر العزل وتم تدعيم النتائج بالدراسات السابقة كما بينت ايضا العلاقة بين زيادة نسبة المقاومة عند استعمال المضادات الحيوية في القطاع الصحي والبيطري وهذا ما اثبتته بعض الدراسات السابقة لدراسة اليه المقاومة للمضادات الحوية من عائلة البيتا لاكتمين وتم استعمال طريقة انتشار الاقراص الثنائبة DOUBLE DISK DIFFUSION وقد بينت الدراسة وجود عدة انماط من بينها البنيسيليناز بالمستوي العالي HIGH LEVEL PENICILLINASE والبيتالكتماز واسع المدي ESBLE و لتدعيم النتائج المظهرية تم استعمال طريقة الايودومتري لاثبات انتاج الانزيم وقد تم تصنيف العزلات المنتجة الي مجاميع ( انتاج قليل ، انتاج متوسط و انتاج عالي ) ولقد لوحظ علاقة تناسب مع الانماط المظهرية ولتاكيد انتماء بعض العزلات المعزولة من الانسان في مصر للنمط الظاهري BLSE تم استعمال بعض المثبطات من بينها حمض الكلافيلانيك والكلوكساسيلين وقد بينت النتائج وجود اكثر من اليه للمقاومة بانتاك اكثر من انزيم وفي مواصلة لدراسة الية المقاومة تم اجراء العزل البلازميدي وقسمت الي مجاميع حسب النمط البلازميدي ليتم بعد ذلك اختيار بعض العزلات التي تمثل المجاميع المختلفة ليتم بعد ذلك نقل الصفات الي بكتيريا E COLI عن طريق اليه التبادل الوراثي بالتزاوج CONIJUGATION وقد تبين ان هذه الصفات تنتقل علي بلازميدات عالية. الوزن الجزيئي ولقد تم استعمال تفاعل البلمر المتسلسل لاظهار لاي مجموعة تنتمي هذه الانزيمات ولقد تبين وجود انزيمات البيتالكتاماز من النوع tem وعزلة واحدة تحمل النوع amp c الا ان العزلات المحلية لا تنتج نوع الـ ctex m ولقد تم تاكيد النتائج المحصل عليها بتحديد التتابع النيكليوتيدي لقد ساعدت هذه الدراسة علي اظهار ان تزايد نسبة المضادات الحيوية لبكتيريا السلمونيلا باكتسابها لمورثات في الغالب محمولة علي بلازميدات ربما انتقلت اليها من بكتيريا معوية اخري كالecoli وكذلك بينت النتائج التوجة الذي يؤيد نظرية تزايد المقاومة عند ترخيص المضادات الحيوية لعلاج الانسان والحيوانات كما بينت الدراسة وجود انماط مقاومة نادرة بالنسبة لهذا الجنس من البكتيريا تعد خطرا كامن علي الصحة العامة والثروة الحيوانية مما يستوجب سياسة فورية للحد من انتشار هذه الانماط .
laboratory diagnosis of ovine mastits
أجريت هذه الدراسة على عدد 141 نعجة سليمة ظاهريًا و 22 نعجة مصابة بالتهاب الضرع الأكلينيكي في أماكن مختلفة بمحافظتي البحيرة والإسكندرية خلال فصول السنة المختلفة . وقد تم التشخيص الخبري لجميع هذه الحالات بالفحص الميكروبيولوجي وكذلك باستخدام ثلاثة اختبارات حالية ( كاليفورنيا ، فريزو ، رايت سايد ) . كما تم تقييم نشاط خميرة اللاكتبت ديها دروجهتيز في 305 عينة حليب مجمعة من تلك الحيوانات ويمكن تلخيص النتائج كما يلي : – 1 – أثبتت الفحوص البكتروبولوجية لعينات الحليب المأخوذة من النعاج المصابة بالتهاب الضرع الأكلينيك بأن 33 عينة منها كانت إيجابية للزرع البكتربولوجي وكانت أهم الميكروبات المعزولة هي : الكورة العنقودية الذهبية حيث تم عزلها بنسبة 36.3 % ، والمكورة العقدية بربريس بنسبة 18.18 % والكورة العنقودية البشروية ( الجلدية ) بنسبة 15.9 % ، والبستورية المحللة للدم بنسبة 11.3 % والمكيرات ( الميكروكاس ) بنسبة 4.5 % والمكورة العقدية المشصصة ( أجالكتها ) بنسبة 2.27 % . كما عزلت المبيضات الكوكبية ( كانديدا ستيلاتويدي ) والرشاشيات ( أسبرجيلوس ) بنسبة 13.6 % . 2 – كانت جميع العينات المأخوذة من حيوانات مصابة بالتهاب الضرع إيجابية للاختبارات الحقلية على الرغم من النتائج السلبية لبعضها للفحص البكروبيولوجي . أما بالنسبة لنشاط خميرة اللاكتيت ديها يدروجينيز فقد كانت قيمتها في العينات الإيجابية للزرع البكتربولوجي 1040 + / – 115 وحدة / ليتر مقابل 564 + / – 130 وحدة / ليتر في العينات السلبية للزرع البكترلولوجي . 3 – أظهر الفحص الميكروبيولوجي لعينات الحليب المأخوذة من نعاج سليمة ظاهريًا بأن نسبة الإصابة بالتهاب الضرع الغير ظاهر ( الخفي ) كانت 45.45 % وقد اختلفت نسبة حدوث المرض المرضي في فصول السنة المختلفة . 4 – وبالنسبة للميكروبات المعزولة من حالات التهاب الضرع غير الظاهر ( الخفي ) فكانت كما يلي : – المكورة العنقودية البشروية ( الجلدية ) حيث عزلت بنسبة 8.9 % ، والمكورة العنقودية الذهبية بنسبة 5.7 % والمكورة العنقودية سيميولانس بنسبة 5 % والمكورة العنقودية كورموجنس بنسبة 2.1 % والمكبرات ( ميكرووكوس ) بنسبة 5.7 % والمكورة العقدية بربريس بنسبة 2.5 % والمكورة العقدية البرازيلية ( فيكانس ) بنسبة 1.7 % والمكورة العقدية غير المشصصة ( ديسكاليتا ) بنسبة 1.07 % والبستوريلة المحللة للدم بنسبة 3.9 % والبستوريلة القتالة ( ملتوسيدا ) بنسبة 1.7 % والشعية المقيحة . ( اكيتنومايس بيوجتس ) بنسبة 0.7 % والوتدية السلية الكاذبة ( كوريني سودوتوبركولوميس ) بنسبة 0.7 % والزائقة الزنجارية ( سودوموناس أيروجنيوزا ) بنسبة 0.7 % والمراقبة الذابلة ( مارسيسنس ) بنسبة 1.4 % والكبسيلة الرئوية بنسبة 0.7 % والأشريكية القولونية ( أشرشها القولون ) بنسبة 0.35 % وأخيرًا العصوبات ( باسيولس ) نسبة 1.4 % . أما بالنسبة للخمائر والفطريات فقد عزلت بنسبة 7.5 % وكان أهمها المبيضات البيضاء ( كانديدا البيكانس ) والمبيضات الكروزية ( كروزباي ) والمبيضات الكوكبية ( ستيلاتويدي ) والمستخفية الدارية _ كريبتوكوكس تروبيكالس ) والمستخفية الترابية ( ترس ) والوردو تربيلا كما عزلت الرشائيات . ( أسيرجول س) التالة : الرشاشية الدخنية ( فوميفاتوس ) والرشاشية الترابية ( ترس ) والرشاشية السوداء ( تايفر ) والرشاشية فلافوس كما عزلت العفنة ( ميوكار ) . 5 – بمقارنة نتائج الاختبارات الحقلية مع نتائج الفحص الميكروبيولوجي لعينات الحليب المأخوذة من حيوانات سليمة ظاهريًا تبين بأه يمكن استخدام هذه الاختبارات من أجل الوقوف على الحالة الصحية لأضرع هذه الحيوانات في ظروف الحقل إلا أنها ليست اختبارات تأكيدية . 6 – وعند قياس نشاط خميرة اللاكتيت ديهادروجينيز في عينات الحليب المأخوذة من حيوانات مصابة بالتهاب الضرع الغير ظاهر ( الخفي ) تبين بأن متوسط نشاط الخميرة كان 486 + / – 41 وحدة / ليتر مقابل 158 + / – 14.7 وحدة / ليتر للعينات السليمة . ومن مقارنة نشاط الخميرة في المجموعتين ( المصابة والسليمة ) تبين أنه يوجد فارق إحصائي معنوي مما يدل على إمكانية استخدام هذه الاختبارات من أجل التشخيص المبكر لحالات التهاب الضرع الغير ظاهر ( الخفي ) عند الأغنام . 7 – وعند دراسة حساسية الميكروبات المختلفة لبعض المضادات الحيوية فقد كان أفضلها تأثيرًا على المكورات إيجابية الغرام هو الجثتاميسين وتلاه الفانكوميسين ، الميقادروكسيل ، الأمبيسيللين ، الأرثوماميسين ، بنسللين ج ، تراي ميقوبريم سلفاكسازول ، الكلوراماينيكول ، التتراسيكيلين وأخيرًا البوليمكس ب . أما بالنسبة للجراثم سالبة الغرام فقد كانت فعالية المضادات الحيوية حسب الأقضلية بالترتيب التنازلي ، الجنتاميسين ، النيومايسين ، البوليمكسين ب ، التتراسكلين ، سيفادوركسيل ، تراي ميثوبريم ، سلفاكسازول ، الكلور مفينيكول ، الفيورا زيليدون وأخيرًا الأمبيسثلين .
طالع ايضا :